الدينوالإدراك

في عام 1893، بدأ عصر جديد في العالم الروحي عندما ولد طفل في بلدة هاورا بالقرب من كلكتا (كلكتا)، الهند. منذ طفولته، بدأت الإدراكات الإلهية تتجلى داخل جسده. في سن 12 عامًا و 4 أشهر، تم الكشف عن الحقيقة الفيدية بداخله مع ظهور الله المرشد في حلمه. بعد ذلك، بدأت العديد من الإدراكات داخل جسده مع النتيجة النهائية لتصور "أتما" أو الروح العليا أو الله فيه كما ورد في الأوبانيشاد. كتب دايموند (جيبانكريشنا) كتابين بناءً على وحيه مدى الحياة "دارما-أو-أنوبوتي" باللغة البنغالية و"الدين والإدراك" باللغة الإنجليزية. حتى بعد وفاته عام 1967، بمجرد قراءة كتبه أو الاستماع إلى قراءته، يراه العديد من الناس في الأحلام والواقع ويعتبرونه إلههم المرشد.